نقطن تحت سماء دولة بناءً لا يتمتع الملتحي فيها بكامل حقوقة,
ادعو المجند والظابط الملتحي, نعيش فوق ارض دولة رُفاتا لا تُمكن المنتقبة من دخول
قري القوات المسلحة ونوادي الداخلية وتدرج سمتها في قوائم ممنوعات الاصطحاب مع
القطط والكلاب !!! , نعيش بين رحي دولة مجلسها التشريعي يسكنة 75% ذو مرجعية
اسلامية سلفية, فيهم اكثر من 30% أصحاب لحي ... فحينما يستطع رجال البرلمان
بنسبتهم ومعهم الملاك الاصليين لهذه النسبة "الـ 20 مليون صوت انتخابي"
من رد الحقوق للمواطن السلفي دون نقص و زيادة دانية عليهم ظلال مواطنة بمراسم دولة
مدنية معدنها اسلامي ليصير انسان بدرجة مواطن داخل كيان سّويّ مسطح علي بساط
المساوه والعدالة, سيكون بلا ادني ريبة القائد الاعلي (للقوات المسلحة والداخلية)
التي ينتمي اليهما الملتحي المفصول والمنتقبة الممنوعة :: ملتحي ::
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق