إن عدم تمتع الفرد بحريته يجعله عاجزاً عن تحقيق تقدمه الذي هو شرط للتقدم الاجتماعي, وبالتالي فإن الحرية ليست أمراً متعلقاً بالحرية فحسب وإنما هي القدرة علي الفعل أو الفعل ذاته, الفعل الذي ينشئ التاريخ والذي لم يكن ممكناً لولا إن الانسان كان قادراً بفعل الحرية, في كل لحظة, علي إن ينشي ذاته ومجتمعه بصورة لا تخلو من ابتكار وإبداع دائمين

السبت، 5 مايو 2012

للسلفيين اكتب ولـ خوار هتيفة الدولة المدنية اقرأ


نقطن تحت سماء دولة بناءً لا يتمتع الملتحي فيها بكامل حقوقة, ادعو المجند والظابط الملتحي, نعيش فوق ارض دولة رُفاتا لا تُمكن المنتقبة من دخول قري القوات المسلحة ونوادي الداخلية وتدرج سمتها في قوائم ممنوعات الاصطحاب مع القطط والكلاب !!! , نعيش بين رحي دولة مجلسها التشريعي يسكنة 75% ذو مرجعية اسلامية سلفية, فيهم اكثر من 30% أصحاب لحي ... فحينما يستطع رجال البرلمان بنسبتهم ومعهم الملاك الاصليين لهذه النسبة "الـ 20 مليون صوت انتخابي" من رد الحقوق للمواطن السلفي دون نقص و زيادة دانية عليهم ظلال مواطنة بمراسم دولة مدنية معدنها اسلامي ليصير انسان بدرجة مواطن داخل كيان سّويّ مسطح علي بساط المساوه والعدالة, سيكون بلا ادني ريبة القائد الاعلي (للقوات المسلحة والداخلية) التي ينتمي اليهما الملتحي المفصول والمنتقبة الممنوعة :: ملتحي ::




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق